جلب ومحبة عجيب دهنش الكبير والصغير
إذا اردت العمل به تأخذ 21 واحد وعشرين فلفة بيضة اى فلفل أبيض واسمة عن العطار كبابة صينى
وتقراء العزيمة على كل حبة مكن ذلك الفلفل سبع7 مرات وتلقيها فى النار وهى هذة العزيمة تقول"
اقسمت عليك يادهنش الكبير وانت يادهنش الصغير وانت ياخندش وانت يانيكل الكبير وانت يانيكل الصغير ان تهيجوا وتجلبوا كذا إلى كذاواعقدوا نومها بمحبة فلان بن فلانه ان كانت نائمة أقلقوها وان كانت قاعدة اوقفوها وخذوا أول نومها وثانى نومها وثالث نومها ورابع نومها وخامس نوها وسادس نومها وسابع نومها وتامن نومها وتاسع نومها واجعلوا فى جسمها شوكةام الغيلان وفى قلبها جمرة النيران وفى فكرها سهر العاشق الولهان حتى لاتنام ولا يهنىء لها منام إلا بمحبة فلان بن فلانه واوقدوا فى قلبها النار وفى جسمها النار لايطفيها إلا تمتعها بفلان بن فلانه بالليل والنهار وبحق أسماء الله الملك الجبار زبحق أبيكم الكبير الجالس على لاسرير الذى يزعق على رأس الغفير لنقب معاشر الجن وقبائل الشياطين توكلوا بعقد نوم كذابنت كذا بمحبة كذا بن كذا او كذا إن كانت إلا صيحة واحدة فاذاهم جميع لدينا محضرون الواحا2 العجل 2 الساعة 2
تم اكبر ابواب الجلب والتهييج وعقد النوم
إذا اردت العمل به تأخذ 21 واحد وعشرين فلفة بيضة اى فلفل أبيض واسمة عن العطار كبابة صينى
وتقراء العزيمة على كل حبة مكن ذلك الفلفل سبع7 مرات وتلقيها فى النار وهى هذة العزيمة تقول"
اقسمت عليك يادهنش الكبير وانت يادهنش الصغير وانت ياخندش وانت يانيكل الكبير وانت يانيكل الصغير ان تهيجوا وتجلبوا كذا إلى كذاواعقدوا نومها بمحبة فلان بن فلانه ان كانت نائمة أقلقوها وان كانت قاعدة اوقفوها وخذوا أول نومها وثانى نومها وثالث نومها ورابع نومها وخامس نوها وسادس نومها وسابع نومها وتامن نومها وتاسع نومها واجعلوا فى جسمها شوكةام الغيلان وفى قلبها جمرة النيران وفى فكرها سهر العاشق الولهان حتى لاتنام ولا يهنىء لها منام إلا بمحبة فلان بن فلانه واوقدوا فى قلبها النار وفى جسمها النار لايطفيها إلا تمتعها بفلان بن فلانه بالليل والنهار وبحق أسماء الله الملك الجبار زبحق أبيكم الكبير الجالس على لاسرير الذى يزعق على رأس الغفير لنقب معاشر الجن وقبائل الشياطين توكلوا بعقد نوم كذابنت كذا بمحبة كذا بن كذا او كذا إن كانت إلا صيحة واحدة فاذاهم جميع لدينا محضرون الواحا2 العجل 2 الساعة 2
تم اكبر ابواب الجلب والتهييج وعقد النوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق