عقد الالسنة يعني ان لايتكلم احد عنك بسوء او اثناء أي مقابله تكون قوي الطله ولهذا نعمل على كتابه الحرز على رق غزال بساعه سعيده بماء ورد وزعفران ونبخره ببخور الجاوى فنكتب الحرز كما هو ونكتب حوله التالي ومن ثم نبخره ونحمله
بسم الله الرحمن الرحيم قال رجلان من الذين يخافون انعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فاذا دخلتموه فانكم غالبون وعلى الله فتوكلوا ان كنتم مؤمنين هذاﻻيوم ﻻ ينطقون وﻻيؤذن لهم فيعتذرون صم بكم عمي فهم ﻻ يرجعون وخشعت اﻻصوات للرحمن فلا تسمع اﻻ همسا لهم قلوب ﻻ يفقهون بها ولهم اعين ﻻ يبصرون بها واهم آذان ﻻ يسمعون بها اولئك كاﻻنعام بل هم أضل اؤلئك هم الغافلون فلا يستطيعون ردها وﻻ يتكلمون كلما اوقدوا نارا للحرب أطفاها الله وقال الملك ائتوني به استخلصه لنفسي قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على ابراهيم .. وارادوا به كيدا فجعلناهم اﻻخسرين ﻻ تخف نجوت من القوم الظالمين اقبل وﻻ تخف انك من اﻻمنين ﻻتخف دركا وﻻ تخشى ﻻ تخف انك انت اﻻعلى ﻻتخافا اني معكما وعلى الله فتوكلوا ان كنتم مؤمنين أقبل أقبل فلان ابن فلانه كما اقبل الخطيب على المنبر والسلطان على العسكر ربطت لسان كل ناطق ﻻ يتكلمون في حق حامل كتابي هذا اﻻ بخير ويصمتون صم صم صم بكم بكم بكم عمي عمي عمي فﻻ يبصرون جعلت حامل كتابي هذا منصورا على كل احدكما نصر الله تبينا محمد (ص) بالملائكة جبرائيل عن يمينه وميكائيل عن شماله واسرافيل من وراء ظهره واسماء الله العظام محيطه به (ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا وكفى الله المؤمنين القتال وكان الله قويا عزيزا ) شاهت ماهت تاهت العقول . شاهت الوجوه للحي القيوم محت الظلام . اقبل يا فلان ابن فلانه تاجيا مؤيدا منصورا بالواحد اﻻحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ..( كماء انزلناه من السماء فاختلط به نبات اﻻرض فاصبح هشيما تذروه الرياح ..) ( هو الله الذي ﻻ اله اﻻ هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم )
( يوم اﻻزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم وﻻ شفيع يطاع )
لو انفقت ما في اﻻرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم انه عزيز حكيم ونزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا على سرر متقابلين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق