دلائل الشفاء من الامراض الروحانية
على المصاب أن لا يتسرع ويقول شفيت إلا بعد أن يمر أسبوع وهو يقرأ سورة البقرة ويستخدم العلاج الذي أثر فيه للشفاء
فالشيطان مخادع كبير ويهيءلك أنك شفيت لكي تترك العلاج الذي تتبعه وتقع في شركه ومن أكثر حالات خروج الجن مستسلماً يكون
المصاب نائماً
فإذا وضح لك أنه خرج من جسدك فقل الحمد لله ولكن يجب أن تحصن نفسك لكي لا يعود إليك فعليك بآية الكرسي واقرأها في
يومك عدد كثير من المرات
وعليك الالتزام بأذكار الصباح والمساء فبعض الناس مع شعوره بالعافية يدخل الجن فيه مرة أخرى فعليكم التنبه .
فيحس بشعور وراحة كبيرة في منطقة الصدر ووصول الأكسجين ( الشهيق )لآخر الصدر
وكأنه كان مصاب بربو أو أن جبل على صدره وذهب الخفة في الحركة وكأنه سابقاً عليه كثبان رملية ثقيلة خاصة في القدمين
ذهاب الهم والحزن والشعور بفرحة غريبة وكأنه كان هناك هم أو غم ورفع عنه
الذهول وعدم تصديق الإنسان أنه كان فيه جني ، ويشعر كأنه كان يحلم وأفاق
قلة العصبية وهدوء الأعصاب وحب المحيطين فيه والتسامح معهم وهذا يدل على أن العارض كان يكره المريض في المحيطين فيه
ويكرههم فيه
- الشعور المريح أثناء النوم بدون أرق
- قلة النوم والنهوض سريعاً
- سماع الأذان
- في حالة الشفاء : يشعر المريض عند سماعه للقرآن كأنه أول مرة يسمعه
- الإقبال على الطاعات بشغف كبير وحب
- صفاء الذهن والقدرة على الحفظ حيث إن العارض يؤثر تأثيراً بالغاً على هذه المناطق
- انتهاء الوساوس نهائياً
- الاستغراب من التصرفات الماضية وكأنه كان فاقد الذاكرة وعادت إليه
- يجد المريض أن أكثر التصرفات السابقة كان للعارض تأثير في بعضها كبغض الناس أو الوالدين أو الإخوان
- انفتاح الشهية
- القدرة على التبول براحة حيث إن للعارض تأثير عليه وستجدونه بعد شفائكم بإذن الله
- الاستمتاع بالجماع وكأنه أول مرة يتزوج
- حب الأولاد محبة كبيرة وكأنه كان مسافراً ومشتاق لهم حيث إنه وقت وجود العارض لا تطيق أولا يطيق الأولاد ولا يلتمس لهم العذر
- ستشعر أن لسانك يلهج بالحمد كثيراً وينطلق بالادعية والذكر والقرآن
- انقطاع الاحلام المزعجة نهائياً
- عدم التأثر بالقرآن الكريم ولا العلاجات السابقة مطلقاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق