روى ابن السني، عن الحسين بن عليّ رضي اللّه عنهما قال:-قال رسول اللّه
(صلى اللّه عليه وسلم)
(مَنْ وُلِدَ لَهُ مَوْلُودٌ فأذَّنَ في أُذُنِهِ اليُمْنَى، وأقامَ في أُذُنِهِ اليُسْرَى لَمْ تَضُرّهُ "أُمُّ الصّبْيانِ).
واختلف في أم الصبيان فقيل البومة،وقيل هي الريح التي تعرض للصبيان،
وقيل هي الغُول وهي عند العرب ساحرة
الجن ،(وقيل هي التابعة من الجن ، والأخير هو الصواب والله أعلم).
وهذا دواء خفيف وعظيم النفع (يؤخذ عاقر قرحا فينعم سحقه جداً ويسقى ملعقة بمثله عسل)
ويشرب منه (11)حبة شربة وليكن بين كل( شربتين)أيام فإنه مجرب.
وكذلك عود الصليب " الفاونيا " نافع من الداء الذي يسمى أم الصبيان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق